سمو الأمير
الأمير تركي بن طلال بن عبد العزيز آل سعود في الرياض(1388/1968) هو الإبن الرابع للأمير طلال بن عبد العزيز آل سعود من الذكور. والدته الأميرة موضي بنت عبد المحسن العنقري.
المؤهلات العلمية
- بكالوريوس في العلوم السياسية.
- خريج كلية ساندهيرست الحربية الملكية البريطانية.
- كلية طيران الجيش (فورت روكر-الولايات المتحدة الأمريكية).
المهام التي يشغلها
- الممثل الشخصي للأمير طلال بن عبد العزيز/ رئيس برنامج الخليج العربي لدعم منظمات الأمم المتحدة (الأجفند) www.princetalal.net
- ستشار رئيس مجلس أمناء الجامعة العربية المفتوحة www.arabou.org
- رئيس مجلس أمناء مؤسسة مينتور العربية للوقاية من المخدرات www.mentorarabia.org
- رئيس اللجنة التوجيهية الخاصة بتنفيذ مبادرة الأمير طلال بن عبد العزيز لدعم المجتمع المدني العراقي.
ولد في عام 1968.
• متزوج وله من الأبناء الأمير عبد العزيز،الأميرة العنود، الأميرة علياء، الأميرة عبير، والأميرة الجوهرة.
• أمير منطقة عسير بداية من 27 ديسمبر 2018
التعليم
• بكالوريوس في العلوم السياسية مع مرتبة الشرف.
أكاديمية ساندهيرست الحربية، المملكة المتحدة
كلية طيران الجيش، الولايات المتحدة الأمريكية
دورات مدنية وعسكرية في مجالات القيادة.
الدكتوراة الفخرية من جامعة عمان العربية، المملكة الأردنية الهاشمية.
إقامة اللقاءات الفكرية المتنوعة وأبرزها الندوات الرمضانية.
عرف عنه مبادراته الوطنية ومن أبرزها إتمام مساعي الصلح بين القبائل في قضايا القصاص إضافة لمبادرات وطنية متنوعة كتجسيد ملحمة فتح الرياض من خلال مشروع بوابة الرياض وترميم قصر العناقر التاريخي بثرمداء وغيرها.
قاد عملية إغاثية عاجلة للأخوة الفلسطينيين شاركت فيها عدة منظمات دولية وعربية ومحلية، نتج عنها زيارته للأراضي المحتلة وصلاته في المسجد الأقصى.
قاد عمليات إغاثية من أبرزها إغاثة برية للجمعيات الأهلية إبان الحرب الإسرائيلية في يوليو 2006م على لبنان، وإبان الهجوم الإسرائيلي على غزة في يناير 2009م ونقل مواد الإغاثة الطبية ونقل الجرحى وإدخال الإعاشة للمتضررين وقت الحرب .
تأسيس مبادرات إنسانية إغاثية كمبادرة نلبي النداء لإغاثة اللاجئين السوريين، حصل بموجبها على جائزة الشخصية العربية المتميزة في العمل الإغاثي.
حصل على تكريم سمو أمير منطقة الرياض للمشاركين بمشاريع «مبادرة ثمين» لتدعيم التراث العمراني بالمنطقة.
يرأس الهيئة الاشرافية لمباني الجامعة العربية المفتوحة، والتي نفذت خمسة جامعات في خمس دول عربية وهي المملكة العربية السعودية والكويت والبحرين والأردن ومصر، ويجري الإشراف على تنفيذ ثلاثة مباني أخرى.
المشاركة وتقديم ورقة عمل في ندوة أمين الريحاني، بعنوان «مد الجسور بين الشرق والغـرب، واشنطن، الولايات المتحدة الأميركية، 2002.
رعاية والقاء كلمة في مؤتمر الطاقة المائية والبيئة، بيروت، لبنان، 2002.
مشاركة والقاء كلمة في مؤتمر الخليج السابع للمياه، الكويــت، 2005.
افتتاح وتبرع في مؤتـمر صحة الطفل العربـي، الريــاض، 2007.
القاء كلمة في الجلسة الخاصة بالمياه بالمنتدى الاقتصادي العالمي حول الشرق الأوسط، دافوس، 2008.
القاء كلمة في افتتاح مؤتمر العمل الإنساني، عمان، الأردن، 2014.
الكلمة الافتتاحية لمؤتمر قمة البوسفور السابع، اسطنبول، تركيا، 2016.
عميد طيار بالقوات المسلحة السعودية
رئيس مجلس أمناء مؤسسة مينتور العربية للوقاية من المخدرات.
رئيس الهيئة الاستشارية لمباني الجامعة العربية المفتوحة.
المشرف العام على مبادرة نلبي النداء الإنسانية .
نائبا لأمير منطقة عسير.
الممثل الشخصي للأمير طلال بن عبد العزيز آل سعود، رحمه الله.
عميد طيار بالقوات المسلحة السعودية.
رئيس مجلس أمناء مؤسسة مينتور العربية للوقاية من المخدرات.
رئيس الهيئة الاستشارية لمباني الجامعة العربية المفتوحة.
المشرف العام على مبادرة نلبي النداء الإغاثية .
«إدارة الأزمات.. أليست ضرورة؟» جريدة الاقتصادية، العدد 2563.
«إليكم أقول.. غير معقول»، صحيفة عكاظ، العدد 12410.
«وطني في عيون أولمبياد أثينا.. أشياء أكبر من الرياضة»، جريدة الاقتصادية العدد 4064.
«رحلة أثرية لغار الإمام تركي بن عبد الله»، جريدة الشرق الأوسط، العدد 8262.
«أخ في الأيمان.. ونظير في الخلق»، جريدة النهار البنانية، العدد 23240.
رحلة أثرية وأدبية في طريق الإمام تركي بن عبد الله بن محمد بن سعود مؤسـس الدولة السعودية الثانية (1 ـ 2)
لا أحد ينكر ما للرحلات المتألقة من أثرٍ كبير على القارئ، وما لأدب الرحلات من طعم خاص، يستمدُ مذاقه من مكنونات النفس البشرية.. ولكن من هم الرحالة الناجحون في كتاباتهم؟، هل هم الذين يتميزون بنوعية ثقافتهم واهتماماتهم.. وبكيفية وصفهم لرحلاتهم، وتحليلهم لمشاهداتهم وانطباعاتهم.. أم أولئك الذين يتميزون بالكيفية التي يتحدد فيها منظارهم للحياة؟ وهل ينقل الرحالة عَبْرَ تِرْحاله واستطلاعاته أموراً وقضايا ومرئيات جديدة لم يَأْلفَها مُجْتمعه، وفيها خيرٌ لبلده، مُنبهاً لها، وهل كان يرى الحياة بمنظار ثقافي؟ أم بمنظارٍ سياسيٍ؟ أم بمنظارٍ دينيٍ؟ أم بمنظارٍ يرى من خلاله كلَّ تلك الجوانب مجتمعة؟